إعلامي.. لفظة براقة وذات " برستيج " أنيق.. تضفي علي صاحبها هالة من الضوء الذي يجتذب الناس.. يلتفون حول صاحبها منتظرين منه المثالية في كل التصرفات والأفكار.. مثالية في التعامل مع الناس ومع قضايا المجتمع الذي يعيش فيه.. ولكن الناس ينسون أن هذا الإعلامي إنسان.. مجرد إنسان .. تلك هي القضية؛ أن تكون إنساناً إعلامياً يدرك حجم المسئولية.. أو تكون مجرد إنسان يشتغل في حقل الإعلام.
ونحن سنحاول أن نتعرف علي الإعلام الحقيقي.. وننقاش رسالته.. ونفتش في تفاصيله.. نبحث عن ما يخدم مجتمعاتنا العربية.. وقضايانا ومشاكلنا.. نساعد أنفسنا.. ونخطو نحو العالم الجديد.. بخطوات ترغب في أن تلحق بالركب.. وفي نفس الوقت تحافظ علي كيانها العربي وشخصيتها التاريخية.
ونحن سنحاول أن نتعرف علي الإعلام الحقيقي.. وننقاش رسالته.. ونفتش في تفاصيله.. نبحث عن ما يخدم مجتمعاتنا العربية.. وقضايانا ومشاكلنا.. نساعد أنفسنا.. ونخطو نحو العالم الجديد.. بخطوات ترغب في أن تلحق بالركب.. وفي نفس الوقت تحافظ علي كيانها العربي وشخصيتها التاريخية.